الجيش يرفع درجة التأهب على الحدود الشرقية |
بعد زيارة وفد عسكري مغربي رفيع المستوى إلى مناطق معينة من الحدود مع الجزائر ،وخروج معطيات عن تعليمات موجهة من طرف الجنرال دوكور دارم بوشعيب عروب إلى فيلق مراقبة الحدود ،ظهرت بوادر إستنفار مغربي في هذه المناطق خصوصا بعد إفادات بإحتمال تسرب إرهابيين عبر المنافذ التي تستعملها مافيات الهجرة السرية و المخدرات،والتي تعتبر في حالة إسترخاء أمني متحكم فيه على الجهة المقابلة .
ويتمثل هذا الإستنفار في إعادة نشر القوات العسكرية والشبه العسكرية على عدة جبهات مع رفع درجة اليقضة والتأهب،والوقوف على مسار الأشغال المتعلقة ببناء سياج إلكتروني من منطقة السعيدية إلى حدود فيكيك،وما يرافقه من تجهيزات رصد وتتبع،والرادارات المركبة على عربات عسكرية متحركة بإستمرار وكذا بإلحاق عدة وحدات بالثكنات الجديدة التي يتم إعدادها في المنطقة الشرقية لذات الغرض.
هذا ويبقى الخطر الإرهابي جد وارد ، في ظل دخول المغرب ضمن تحالفات دولية معقدة خصوصا مع الخليجيين،وكذا في عدم تركيز الوحدات الأمنية على الأخطار البحرية ،وعلى تحصين الموارد البشرية للجيش أفقيا وعموديا . www.almoharib.com
ويتمثل هذا الإستنفار في إعادة نشر القوات العسكرية والشبه العسكرية على عدة جبهات مع رفع درجة اليقضة والتأهب،والوقوف على مسار الأشغال المتعلقة ببناء سياج إلكتروني من منطقة السعيدية إلى حدود فيكيك،وما يرافقه من تجهيزات رصد وتتبع،والرادارات المركبة على عربات عسكرية متحركة بإستمرار وكذا بإلحاق عدة وحدات بالثكنات الجديدة التي يتم إعدادها في المنطقة الشرقية لذات الغرض.
هذا ويبقى الخطر الإرهابي جد وارد ، في ظل دخول المغرب ضمن تحالفات دولية معقدة خصوصا مع الخليجيين،وكذا في عدم تركيز الوحدات الأمنية على الأخطار البحرية ،وعلى تحصين الموارد البشرية للجيش أفقيا وعموديا . www.almoharib.com
-
الموضوع التاليالرأي الحر,صداع ولد عبد العزيز المزمن
-
الموضوع السابقالتجسس الإقتصادي بين المغرب والجزائر